باب حرق الجن سنقدم لكم جميع طرق حرق الجن لجميع المشايخ والاراء ثم أخير بعدأيام سنقدم طرق حرق الجن
============================
حرق الجان .طرق الحرق للجان.طرق الحرق.طرق التعذيب.تعذيب الجان.تعذيب الجن
حرق الجان .طرق الحرق للجان.طرق الحرق.طرق التعذيب.تعذيب الجان.تعذيب الجن
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حرق الجن وقتله
حرق الجن وقتله
قد لا يجد المعالج حيلة لتخليص المريض من شيطانه وعتق رقبته منه إلا بقتل العارض وحرقه ولكن هناك عدة امور يجب العمل بها قبل الشروع في ذلك .
أولاً يجب أن يقيم الحجة على الجن فقتل الجن غير جائز وحرام كما ذكر ذلك ابن تيمية في الفتاوى الكبرى حتى ولو كان معتدياً لأنه قد يعتدي على غفلة وجهل .
فيجب أن تبين للجن حكم من تلبس بالمسلم وحكم عمله إن كان من خدام السحر وتذكره بالوقوف بين يدي الله ودعوته إلى التوبة وترك المريض .
فيجب أن تبين للجن حكم من تلبس بالمسلم وحكم عمله إن كان من خدام السحر وتذكره بالوقوف بين يدي الله ودعوته إلى التوبة وترك المريض .
ثانياً لا يحرق الجن إلا بعد أخذ العهد عليه بعدم العوده إلى المريض ويستحب أن يكون ذلك ثلاث مرات .
فإذا أخذ العهد أول مره ثم رجع ذكرناه بما اخذنا عليه ودعوناه إلى الحق فإن فاء وأخذ العهد ثانية أعطيناه وكذلك في الثالثة فإذا عاد أحرقناه .
وكذلك لأن للجن أهلاً وعشيرة وقد يأتي أحدهم يريد الفتك بالمريض وأهله لقتلك ولده او أخاه فإذا أخبرته بالعهد واعلمته أنه نكث العهد فسوف ينسحب بأمان وإن أبى وأراد الفتك بك أو بالمريض فسوف ينصرك الله عليه لأنك عادل وهو ظالم .
فإذا أخذ العهد أول مره ثم رجع ذكرناه بما اخذنا عليه ودعوناه إلى الحق فإن فاء وأخذ العهد ثانية أعطيناه وكذلك في الثالثة فإذا عاد أحرقناه .
وكذلك لأن للجن أهلاً وعشيرة وقد يأتي أحدهم يريد الفتك بالمريض وأهله لقتلك ولده او أخاه فإذا أخبرته بالعهد واعلمته أنه نكث العهد فسوف ينسحب بأمان وإن أبى وأراد الفتك بك أو بالمريض فسوف ينصرك الله عليه لأنك عادل وهو ظالم .
ثالثاً تحصين المعالج نفسه والمريض وأهله ومن كان حاضراً وذلك حتى لا يتسبب في أذى للمريض فإن فعل ذلك قام بحرق الجن .
كيفية الحرق
الحرق نوعان :-
1- حرق عام .
2- حرق خاص .
1- حرق عام .
2- حرق خاص .
أولاً الحرق العام وله خمس طرق :-
الطريقة الأولى :-
• أن يسمع المريض سورة البقرة ثلاث مرات متواليات في جلسة واحدة .
• أن يسمع القرآن كله في يوم واحد كاملاً بطريقة الحدر مثل قراءة الشيخ علي جابر أمام الحرم .
• سماع آيات العذاب في القرآن مع تكرار ما يؤلم منها حتى يحرق .
الطريقة الأولى :-
• أن يسمع المريض سورة البقرة ثلاث مرات متواليات في جلسة واحدة .
• أن يسمع القرآن كله في يوم واحد كاملاً بطريقة الحدر مثل قراءة الشيخ علي جابر أمام الحرم .
• سماع آيات العذاب في القرآن مع تكرار ما يؤلم منها حتى يحرق .
الطريقة الثانية :-
• الأذان الشرعي سبع مرات .
• سورة الصافات سبع مرات .
• سورة الجن سبع مرات .
• سورة ق سبع مرات .
• سورة الرعد سبع مرات .
• سورة الطارق سبع مرات .
• الأذان الشرعي سبع مرات .
• سورة الصافات سبع مرات .
• سورة الجن سبع مرات .
• سورة ق سبع مرات .
• سورة الرعد سبع مرات .
• سورة الطارق سبع مرات .
الطريقة الثالثة :-
تقرأ على ماء سورة البروج ويضرب به وجه المريض مع الشرب منه .
تقرأ على ماء سورة البروج ويضرب به وجه المريض مع الشرب منه .
الطريقة الرابعة :-
• تقرأ سورة يـس مرتين .
• تقرأ سورة الجن ثلاث مرات .
وذلك بأن يسمعها المريض لمدة أسبوع كامل .
• تقرأ سورة يـس مرتين .
• تقرأ سورة الجن ثلاث مرات .
وذلك بأن يسمعها المريض لمدة أسبوع كامل .
الطريقة الخامسة :-
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغة الإبراهيمية 11مرة .
• قراءة الفاتحة 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
• قراءة آية الكرسي 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة الكافرون – الإخلاص معاً 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة سورة الفلق الفلق 33 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة سورة الناس 33 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة قوله تبارك وتعالى (فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ (81)) من سورة يونس 33 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بالصيغة الإبراهيمية 11مرة .
• قراءة الفاتحة 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم .
• قراءة آية الكرسي 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة الكافرون – الإخلاص معاً 11 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة سورة الفلق الفلق 33 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة سورة الناس 33 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
• قراءة قوله تبارك وتعالى (فَلَمَّا أَلْقَوْا قَالَ مُوسَى مَا جِئْتُمْ بِهِ السِّحْرُ إِنَّ اللَّهَ سَيُبْطِلُهُ إِنَّ اللَّهَ لا يُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِينَ (81)) من سورة يونس 33 مرة .
• الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 11 مرة .
ثانياً الحرق الخاص :-
يقصد بالحرق الخاص أن كل نوع من انواع الجن يعتمد في حرقه على أمرين:-
• معرفة دينه .
• معرفة لونه .
فكل فصيلة من الجن لها لون معين ويعرف لون الجن بأمرين :
• سؤال الجني عن لونه ولا تعتمد على سؤال الجن عن لونه لأنه يوجد بعض الجن لا يفصح عن لونه بل لكل لون علامات معينة تظهر على المريض في منامه ويقظته .
• مجيء الجني في الحلم بلونه كرجل اسود اللون أو أبيض أو كلب أصفر أو أسود .
فإذا أستطاع المعالج معرفة دين الجني ولونه سهلت مهمة حرق العارض .
• معرفة دينه .
• معرفة لونه .
فكل فصيلة من الجن لها لون معين ويعرف لون الجن بأمرين :
• سؤال الجني عن لونه ولا تعتمد على سؤال الجن عن لونه لأنه يوجد بعض الجن لا يفصح عن لونه بل لكل لون علامات معينة تظهر على المريض في منامه ويقظته .
• مجيء الجني في الحلم بلونه كرجل اسود اللون أو أبيض أو كلب أصفر أو أسود .
فإذا أستطاع المعالج معرفة دين الجني ولونه سهلت مهمة حرق العارض .
والجن سبعة ألوان :-
أسود – أبيض – رمادي – احمر – أزرق – أصفر – أخضر وفي الحقيقة لا يوجد جن أخضر بل أن رؤية اللون الأخضر تدل على أن الجان لونه إما أحمر أو أصفر لأن هاذين اللونين لا يريدان إظهار لونيهما لأحد .
أسود – أبيض – رمادي – احمر – أزرق – أصفر – أخضر وفي الحقيقة لا يوجد جن أخضر بل أن رؤية اللون الأخضر تدل على أن الجان لونه إما أحمر أو أصفر لأن هاذين اللونين لا يريدان إظهار لونيهما لأحد .
حرق الجني الأبيض :-
• اليهودي : سورة البروج 7 مرات – سورة الزلزلة 14 مرة – آيات العذاب 21 مرة .
• النصراني : آيات النصارى (المائدة – آل عمران – مريم ) 7 مرات – آيتا الزقوم 21 مرة – سورة البروج 7 مرات – آية الكرسي 100 مرة – سورة الإخلاص 7 مرات – أول سورة البقرة 7 مرات .
• اليهودي : سورة البروج 7 مرات – سورة الزلزلة 14 مرة – آيات العذاب 21 مرة .
• النصراني : آيات النصارى (المائدة – آل عمران – مريم ) 7 مرات – آيتا الزقوم 21 مرة – سورة البروج 7 مرات – آية الكرسي 100 مرة – سورة الإخلاص 7 مرات – أول سورة البقرة 7 مرات .
حرق الجني الأحمر :-
قبل الحرق يسمع سور ( المنافقون – الأحزاب – الرحمن ) لمدة 15 يوم لأنه يرجى منه الإسلام وفيه خير كثير إذا اسلم .
آية الكرسي 100 مرة – آيتا الزقوم 100 مرة .
قبل الحرق يسمع سور ( المنافقون – الأحزاب – الرحمن ) لمدة 15 يوم لأنه يرجى منه الإسلام وفيه خير كثير إذا اسلم .
آية الكرسي 100 مرة – آيتا الزقوم 100 مرة .
حرق الجني الرمادي :-
• اليهودي : آيات اليهود من سورة البقرة مرة واحدة – أيات موسى مرة واحدة – سورة يونس مرة واحدة – سورة الدخان 7 مرات – سورة الشمس 7 مرات .
• الجني المسلم : آية الكرسي 7 مرات – سورة الاخلاص 7 مرات – سورة البقرة 3 مرات .
• الكافر كفراً بواحاً : الزلزلة 10 مرات - آيات العذاب 7 مرات – آيتا الزقوم 10 مرات .
• اليهودي : آيات اليهود من سورة البقرة مرة واحدة – أيات موسى مرة واحدة – سورة يونس مرة واحدة – سورة الدخان 7 مرات – سورة الشمس 7 مرات .
• الجني المسلم : آية الكرسي 7 مرات – سورة الاخلاص 7 مرات – سورة البقرة 3 مرات .
• الكافر كفراً بواحاً : الزلزلة 10 مرات - آيات العذاب 7 مرات – آيتا الزقوم 10 مرات .
حرق الجني الأصفر :-
لجميع الديانات : سورة الدخان 3 مرات – الزلزلة 7 مرات – آية الكرسي مائة 100 مرة – الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 100 مرة .
لجميع الديانات : سورة الدخان 3 مرات – الزلزلة 7 مرات – آية الكرسي مائة 100 مرة – الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم 100 مرة .
حرق الجني الاخضر :-
لجميع الديانات ( مثل الجني الأصفر) .
لجميع الديانات ( مثل الجني الأصفر) .
حرق الجني الأسود:-
• اليهودي : آية الكرسي 200 مرة – آيتا الزقوم 200 مرة – أول سورة البقرة 21 مرة – آخر البقرة 21 مرة .
• النصراني : آيات العذاب 7 مرات – سورة الجاثية 7 مرات – سورة الاخلاص 7 مرات – قول ( لا إله إلا الله ) 200 مرة .
• المسلم العاصي : آية الكرسي سبع مرات – سورة البروج 7 مرات – سورة الزلزلة 7 مرات – آيات العذاب 7 مرات – آيات الظلم 7 مرات – سورة الاحزاب 7 مرات – سورة المنافقون 7 مرات .
• الكافر كفراً بواحاً : آيتا الزقوم 100 مرة – آيات العذاب (قرائتها قدر الإمكان) .
• اليهودي : آية الكرسي 200 مرة – آيتا الزقوم 200 مرة – أول سورة البقرة 21 مرة – آخر البقرة 21 مرة .
• النصراني : آيات العذاب 7 مرات – سورة الجاثية 7 مرات – سورة الاخلاص 7 مرات – قول ( لا إله إلا الله ) 200 مرة .
• المسلم العاصي : آية الكرسي سبع مرات – سورة البروج 7 مرات – سورة الزلزلة 7 مرات – آيات العذاب 7 مرات – آيات الظلم 7 مرات – سورة الاحزاب 7 مرات – سورة المنافقون 7 مرات .
• الكافر كفراً بواحاً : آيتا الزقوم 100 مرة – آيات العذاب (قرائتها قدر الإمكان) .
الجني الأزرق :-
• ينصح بعدم التعامل معه لأنه شرس ولا يتعامل إلا مع السحرة فقط ولا يدخل الأبدان إلا في حالات نادرة جداً وإذا دخل لا يتعامل معه بقسوة لأنه ربما يقضي على المريض ولأنه أقوى أنواع الجن وأشرسها .
• ينصح بعدم التعامل معه لأنه شرس ولا يتعامل إلا مع السحرة فقط ولا يدخل الأبدان إلا في حالات نادرة جداً وإذا دخل لا يتعامل معه بقسوة لأنه ربما يقضي على المريض ولأنه أقوى أنواع الجن وأشرسها .
حرق خادم السحر :-
أنواع خدام السحر كثيرة وقد يندرجون تحت نوعين :-
1- السفلي .
وهذا النوع يستخدم له الساحر :
• جنياً أسود : ويمكن حرقه بآية الكرسي 113 مرة – سورة الحديد 14 مرة .
• جنياً أبيض : ويمكن حرقه بآية الكرسي 21 مرة – سورة الشمس 18 مرة – سورة الحديد 7 مرات .
أنواع خدام السحر كثيرة وقد يندرجون تحت نوعين :-
1- السفلي .
وهذا النوع يستخدم له الساحر :
• جنياً أسود : ويمكن حرقه بآية الكرسي 113 مرة – سورة الحديد 14 مرة .
• جنياً أبيض : ويمكن حرقه بآية الكرسي 21 مرة – سورة الشمس 18 مرة – سورة الحديد 7 مرات .
2- علوي .
ويستخدم له الساحر :
• جنياً أبيض : ويمكن حرقه بآية الكرسي 121 مرة .
• جنياً أصفر : ويمكن حرقه بآية الكرسي 21 مرة – سورة الحديد 7 مرات – سورة الأخلاص 7 مرات .
• جنياً أزرق : ويمكن حرقه بآية الكرسي 11 مرة – سورة الدخان مرة واحدة – سورة الزلزلة 7 مرات .
ويستخدم له الساحر :
• جنياً أبيض : ويمكن حرقه بآية الكرسي 121 مرة .
• جنياً أصفر : ويمكن حرقه بآية الكرسي 21 مرة – سورة الحديد 7 مرات – سورة الأخلاص 7 مرات .
• جنياً أزرق : ويمكن حرقه بآية الكرسي 11 مرة – سورة الدخان مرة واحدة – سورة الزلزلة 7 مرات .
• الجن السفلي هو الجن الذي يسكن الاماكن القذرة أو الموحشة من الأرض مثل المقابر والجبال والمجاري وغيرها .
• الجن العلوي هو نوع من أنواع الجن يسمى عند البعض بروحانية الكواكب مثل الشمس والقمر .
• الجن العلوي هو نوع من أنواع الجن يسمى عند البعض بروحانية الكواكب مثل الشمس والقمر .
بالنسبة لكيفية معرفة لون الجن عن طريق الرؤى والاحلام فذلك عن طريق رؤية اللون المؤثر والمسيطر في تلك الرؤية مثل أن يرى المريض أسداً لونه اسود او يرى حية لونها رمادي وهكذا وقد يرى المريض أنه يقع من مكان مرتفع وانه لا يقدر على الصراخ وانه لا يصل إلى الأرض وهنا يكون العارض متلبساً بلونه مثل أن تكون الخلفية سوداء او صفراء إلخ ....
بالنسبة للديانة فنستطيع معرفتها بمدى التأثر من آيات معينة مثل آيات النصارى او آيات اليهود إلخ ....
مقتبس من واقع التجربة الشخصية مع الإستفادة من علم بعض المشائخ وفقهم الله وجزاهم خير الجزاء .
المصدر: مركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي ============================== بعض الأبحاث في حرق الجن مقدمه
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
اما بعد
اقدم لكم هذا البحث المتواضع بعنوان حرق الجان بين المطرقه والسندان ولعل السبب الذي دعاني الى بحث هذه المسأله هو الخلاف الحاصل بين الرقاه حول هذا الموضوع فقمت بالتواصل مع عدد كبير من الرقاه لبحث هذه المسأله وقد تباينت مواقفهم بين من ينفي ومن يثبت ومن يتوقف ايضا قمت بالاطلاع على عدد من منتديات الرقيه لاخذ صوره اكبر وفكره اشمل عن الموضوع كذلك رجعت الى العديد من الكتب والمراجع التي تتحدث عن الجان او عن الرقيه الشرعيه او عن الاعراض النفسيه المرتبطه بهذا الموضوع واطلت النظر في الادله النقليه والحسيه بهذا الخصوص لكي اتمكن من اعداد هذا البحث وتقديمه لكم على هذه الصوره ولعلني استطيع بهذا البحث نزع فتيل الخلاف حول هذه المسأله وضبطها بالضوابط الشرعيه ونبذ الاختلاف عملا بقول الله تعالى
(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم اذ كنتم اعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم اياته لعلكم تهتدون )
مقتبس من واقع التجربة الشخصية مع الإستفادة من علم بعض المشائخ وفقهم الله وجزاهم خير الجزاء .
المصدر: مركز دراسات وأبحاث علوم الجان العالمي ============================== بعض الأبحاث في حرق الجن مقدمه
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاه والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين
اما بعد
اقدم لكم هذا البحث المتواضع بعنوان حرق الجان بين المطرقه والسندان ولعل السبب الذي دعاني الى بحث هذه المسأله هو الخلاف الحاصل بين الرقاه حول هذا الموضوع فقمت بالتواصل مع عدد كبير من الرقاه لبحث هذه المسأله وقد تباينت مواقفهم بين من ينفي ومن يثبت ومن يتوقف ايضا قمت بالاطلاع على عدد من منتديات الرقيه لاخذ صوره اكبر وفكره اشمل عن الموضوع كذلك رجعت الى العديد من الكتب والمراجع التي تتحدث عن الجان او عن الرقيه الشرعيه او عن الاعراض النفسيه المرتبطه بهذا الموضوع واطلت النظر في الادله النقليه والحسيه بهذا الخصوص لكي اتمكن من اعداد هذا البحث وتقديمه لكم على هذه الصوره ولعلني استطيع بهذا البحث نزع فتيل الخلاف حول هذه المسأله وضبطها بالضوابط الشرعيه ونبذ الاختلاف عملا بقول الله تعالى
(واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمة الله عليكم اذ كنتم اعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم اياته لعلكم تهتدون )
ينقسم الرقاه حول مسألة حرق الجان الى ثلاثة اقسام
1/ قسم يثبت حرق الجان ويؤمن به
2/ قسم ينفي حرق الجان ولايؤمن به
3/ قسم يتوقف عن الخوض في هذه المسأله
2/ قسم ينفي حرق الجان ولايؤمن به
3/ قسم يتوقف عن الخوض في هذه المسأله
أدلة الطرف الذي يؤمن بالحرق
يقولون ان هذا الامر ثبت لدى عدد كبير من الرقاه حيث ان الجن اعترفوا بألسنتهم اثناء الرقيه ان القران يحرقهم ويقولون ايضا من علامات الحرق شعور المريض بحراره في جسده او بعض اجزاء جسده وكذلك يقولون ان المريض يتصبب عرقا اثناء الرقيه وعندما يغمض عينيه فانه يرى نارا او شهبا او يرى الجان يحترق وربما يرى ذلك في منامه ويقولون ايضا ان المريض يشم رائحة اشياء محترقه اثناء الرقيه
وجميع هذه الادله نستطيع ان نضبطها بضابط وهو انها ادله حسيه ليست قطعية الدلاله وانه ليس هناك دليل نقلي من الكتاب والسنه يثبت مسألة حرق الجان
وجميع هذه الادله نستطيع ان نضبطها بضابط وهو انها ادله حسيه ليست قطعية الدلاله وانه ليس هناك دليل نقلي من الكتاب والسنه يثبت مسألة حرق الجان
ادلة الطرف الذي لايؤمن بالحرق
يقولون ان الجان مخلوق حي مثل الانسان فلو اننا قرأنا القران على انسان غير مسلم فهل يحترق بالتأكيد فانه لن يحترق اذن فالجان كذلك لايحترق
يقولون ايضا لو كان الجان يحترق داخل جسم الانسان كما تحترق المحسوسات كالخشب مثلا فان هذا سوف يؤذي الانسان وربما يتلف عضو من اعضائه
يقولون ايضا ان اعتراف الجن بذلك ليس حجه لان الكذب في الجن جبله جبلوا عليها
وجميع هذه الادله نستطيع ان نضبطها بضابط وهو انها ادله حسيه وليست قطعية الدلاله وانه ليس هناك دليل نقلي من الكتاب والسنه ينفي مسألة حرق الجان
يقولون ايضا لو كان الجان يحترق داخل جسم الانسان كما تحترق المحسوسات كالخشب مثلا فان هذا سوف يؤذي الانسان وربما يتلف عضو من اعضائه
يقولون ايضا ان اعتراف الجن بذلك ليس حجه لان الكذب في الجن جبله جبلوا عليها
وجميع هذه الادله نستطيع ان نضبطها بضابط وهو انها ادله حسيه وليست قطعية الدلاله وانه ليس هناك دليل نقلي من الكتاب والسنه ينفي مسألة حرق الجان
الحكم على ادلة الفريقين
يتضح مما سبق ان الفريقين يحتجون بأدله حسيه وليس لديهم أي دليل نقلي يثبت المسأله او ينفيها وبناء عليه سوف نقوم بما يسمى في الفقه بالترجيح بين الادله وسوف نضعها في كفتي الميزان للفصل بينها او ترجيح طرف على الطرف الاخر وسوف نضع المشكله برمتها تحت المجهر للبحث عن سبب الإشكال لعلنا نستطيع نزع فتيل الخلاف والله المستعان
قرينه تحت المجهر
إن الاخوه الرقاه الذين يتحسسون من مصطلح حرق الجان يظنون ان المقصود بها الحرق الحقيقي بحيث ان الجان يحترق كما تحترق المحسوسات كالخشب مثلا عندما نعرضه للنار وسبب هذا التحسس هو ان هذا المصطلح غير مقيد بمعنى محدد وانه مطلق فضفاض واسع ربما يدل على عدة احتمالات
قرينه تحت المجهر
هناك بعض الاخوه الرقاه يعتقدون ان حرق الجان مشابه تماما لحرق المحسوسات كالخشب عندما نعرضه للنار وقد اخطأوا في التقدير والإجتهاد والتشبيه فان هذا الامر لايقبله العقل اطلاقا ولو افترضنا ذلك وكان الجان ملابس لجسم الانسان من رأسه الى اخمص قدميه فقرأنا عليه القران واحترق الجان حرقا حقيقيا فان هذا يعني انه من المفروض ان يتحول جسد هذا الانسان الى كتله من اللهب
قرينه تحت المجهر
شعور المريض بحراره في جسده او في احد اطرافه وتصببه عرقا اثناء الرقيه هذا من الامور التي ثبتت عند الرقاه ولاننفيها ولكنها تحتمل عدة احتمالات بل انني لا ابالغ لو قلت لكم ان هذا الامر ربما يكون له اكثر من مئة احتمال من ابسطها شعور الانسان بالخوف والرهبه او بالاحراج تجعله يتصبب عرقا فلا نريد ان نجعل من هذا الامر حجه نحتج بها على حرق الجان وهناك احتمال اخر وهو ان هذا الامر ربما يكون ردة فعل من الجان وربما يكون هذا الامر من الفأل الطيب الذي يدل على ضعف الجان ضعفا شديدا ولعل الله اذن بقتله وهلاكه ويظل الباب مفتوحا لاحتمالات كثيره لانستطيع ان نجزم جزما قاطعا على أي منها لان المخلوق الذي نتعامل معه مخلوق غير مرئي لانستطيع ان نخضعه للتجربه او نضعه تحت المجهر ونراقب ماذا يحدث له
قرينه تحت المجهر
هناك قله قليله جدا من الرقاه والحمد لله انهم قله يقولون ان المريض يشم رائحة حريق اثناء الرقيه وهذا دليل على حرق الجان وهؤلاء سيطرت عليهم فكرة حرق الجان وآمنوا بان الحرق حرق حقيقي ونقلوا هذه الفكره الى المرضى عن طريق الايحاء فأصبح المريض لديه استعداد ذهني لهذا الامر واصبح يترقب متى سيحترق هذا الجان وهذا يجعله معرض للانسياق خلف الهواجس سواء كانت سمعيه او بصريه او ان يشم رائحه وربما لو اغمض عينيه لرأى نارا تشتعل وربما ايضا يرى الجان يحترق وربما يرى ذلك في منامه ولعلي اضرب مثال على هذه المسأله وهي مسأله نفسيه عصبيه بحته فلو اننا قبضنا على انسان وقمنا بتكتيفه ووضعنا على رأسه من الخلف قطعة حديد وقلنا له هذا مسدس وسوف نفجر رأسك الان فمالذي سيحدث له سوف تطرأ عليه امور كثيره نفسيه وعصبيه وانفعاليه وفكريه وربما يرى شريط حياته يمر من أمام عينيه وربما يتعرق وربما يشعر بحراره وربما يشم رائحة الدماء التي سوف تنفجر من رأسه بعد قليل والسبب في ذلك كله هو الايحاء بفكره معينه ولعلي استرسل في شرح هذا الامر لانني اجد عدد من الاخوه الرقاه هدانا الله واياهم لديهم جهل بالجوانب النفسيه والعصبيه والانفعاليه , قام الالمان في عهد هتلر بإجراء تجربه على عدد من الاسرى حيث اوهموهم بأنهم سوف يحقنونهم بحقنه سامه تقضي عليهم وقاموا بحقنهم بحقن تحتوي على فيتامينات ومواد مغذيه وفي خلال ثلاثة ايام توفي اربعه من هؤلاء الاسرى بسبب فكرة الايحاء فاذا كانت فكرة الايحاء لها هذا المفعول القوي الذي قد يؤدي الى الوفاه فإنه من باب اولى ان يكون لها تأثير على الحواس كالسمع والبصر والشم
قرينه تحت المجهر
قول الجان اثناء الرقيه لبعض الرقاه احرقتنا يحتمل عدة وجوه فربما يكون هذا القول منهم ردة فعل عندما يقول له الراقي سوف احرقك فيرد عليه ويقول لاتحرقني وربما يكون معنى ذلك لاتهلكني او لاتقتلني او لاتعذبني وربما يكون ذلك من تلاعب الابالسه والجن وتلبيسهم وربما يكون بسبب العقل الباطن والفعل وردة الفعل وهذا لايعتبر دليلا قطعيا على حرق الجان حرقا حقيقيا بل انه ثبت لدينا بعدة تجارب من رقاة ثقات ان المريض كان يصرخ ويقول انا جني واسمي فلان ويطلب من الشيخ ان لايحرقه وهذا المعالج قد فتح الله عليه وهداه الى الاعتدال وقوة الفراسه فاكتشف انه لايعاني من المس اطلاقا وان كل هذه الامور التي يتفوه بها ليست صحيحه وان الذي يتحدث معه هو العقل الباطن فتم توجيهه الى العلاج النفسي فتحسنت اموره وذهبت عنه كل تلك الاعراض التي كان يشكو منها
وانا من خلال هذه الجزيئه اطلب من الرقاه ان لايتحدثوا مع المريض وان لايحرصوا على استنطاق الجان لانهم بهذه الطريقه يستدرجون العقل الباطن للمريض من حيث لايشعرون ويعززون فكرة الإيحاء
وانا من خلال هذه الجزيئه اطلب من الرقاه ان لايتحدثوا مع المريض وان لايحرصوا على استنطاق الجان لانهم بهذه الطريقه يستدرجون العقل الباطن للمريض من حيث لايشعرون ويعززون فكرة الإيحاء
القول الفصل في المسأله
نقول ان حرق الجان هو مصطلح لغوي يحتاج الى ضبط ولابد ان نعرفه بتعريف دقيق يتوافق مع الادله النقليه والحسيه ولعلي اصيغ هذا التعريف فأقول مستعينا بالله
حرق الجان المقصود به / قراءة القرآن على الجان الملابس لجسم الانسان بقصد إلحاق الاذى به او إيقاع الضرر عليه لطرده خارج الجسم او اضعافه ضعفا شديدا او قتله واهلاكه باذن الله وليس لدينا تصور كامل عن كيفية حدوث هذا الامر لان الجان مخلوق غير مرئي .
حرق الجان المقصود به / قراءة القرآن على الجان الملابس لجسم الانسان بقصد إلحاق الاذى به او إيقاع الضرر عليه لطرده خارج الجسم او اضعافه ضعفا شديدا او قتله واهلاكه باذن الله وليس لدينا تصور كامل عن كيفية حدوث هذا الامر لان الجان مخلوق غير مرئي .
وكما يقول الفقهاء لامشاحة في الاصطلاح أي لاحرج في الاصطلاح انما المهم هو المضمون الذي نعنيه بهذا الاصطلاح ويجب ان يكون المضمون صريحا ودقيقا يدل على امر معين مثلما نقول مكه او بكه او ام القرى هذه الثلاثه كلها مصطلحات لغويه تدل على مضمون واحد وهو البلد الحرام الذي يوجد فيه البيت الحرام الكعبه المشرفه
وهذا المصطلح له اشباه مثل مايسمى بحرق الدهون فهو مصطلح يدل على العمليات الحيويه التي تتم داخل جسم الانسان عند ممارسته للتمارين الرياضيه بهدف تفكيك الدهون واذابتها وتحويلها الى جزيئات صغيره ليسهل طردها خارج الجسم
اننا عندما نستخدم مصطلح حرق الدهون لانقصد به اطلاقا ان هذا الحرق حرق حقيقي مشابه لحرق المحسوسات كالخشب عند تعريضه للهب النار انما هو مصطلح لغوي يدل على مضمون محدد ومقيد
اننا عندما نستخدم مصطلح حرق الدهون لانقصد به اطلاقا ان هذا الحرق حرق حقيقي مشابه لحرق المحسوسات كالخشب عند تعريضه للهب النار انما هو مصطلح لغوي يدل على مضمون محدد ومقيد
ايضا عندما يقول الشخص احرقتني اشعة الشمس هذا مصطلح لغوي يعبر عن حالة الالم التي يشعر بها نتيجة تعرضه لاشعة الشمس ولايقصد اطلاقا انه احترق كما يحترق الخشب
وبهذه الطريقه نستطيع ان نضبط مصطلح حرق الجان بمضمون وتعريف يتفق عليه الجميع حيث ان الكل يؤمنون بأن للقران تأثيرا كبيرا على الجان الملابس لجسم الانسان , ولعلنا نعيد كتابة هذا التعريف فيكون كالتالي
حرق الجان المقصود به / قراءة القرآن على الجان الملابس لجسم الانسان بقصد إلحاق الاذى به او إيقاع الضرر عليه لطرده خارج الجسم او اضعافه ضعفا شديدا او قتله واهلاكه باذن الله وليس لدينا تصور كامل عن كيفية حدوث هذا الامر لان الجان مخلوق غير مرئي .
الخاتمه
اسأل الله ان يتقبل هذا الجهد المتواضع وان يجعل فيه الفائده لكل من يقرأه او يطلع عليه.
ولعلي اتوجه الى الرقاه بكلمه
فأقول ارجو ان يكون لديكم اهتمام وعنايه شديدين بالادله والحجج والبراهين فمن كان معه دليلا نقليا من الكتاب والسنه قطعي الدلاله
فلا يسعنا ان نقول له الا السمع والطاعه لله ولرسوله
ومن كانت ادلته حسيه فإنني اقول له لاتجزم في المسأله فان ادلتك ليست قطعية الدلاله انما هي اجتهادات قد تكون صائبه موفقه وقد تكون خاطئه فعليك ان تأخذ بالاحوط والاسلم فتقول اظن واالله اعلم ان الامر كذا وكذا وادلتي هي كذا وكذا فيتم عرض الادله وترجيحها مع الادله التي تضادها ثم يؤخذ بالارجح مع تغليب الظن ورد العلم الى الله من باب الاحتياط في الاجتهاد وارجو من الرقاه جميعا عدم القفز بالجزئيات لاطلاق الحكم على الكليات والله الهادي الى سواء السبيل
فلا يسعنا ان نقول له الا السمع والطاعه لله ولرسوله
ومن كانت ادلته حسيه فإنني اقول له لاتجزم في المسأله فان ادلتك ليست قطعية الدلاله انما هي اجتهادات قد تكون صائبه موفقه وقد تكون خاطئه فعليك ان تأخذ بالاحوط والاسلم فتقول اظن واالله اعلم ان الامر كذا وكذا وادلتي هي كذا وكذا فيتم عرض الادله وترجيحها مع الادله التي تضادها ثم يؤخذ بالارجح مع تغليب الظن ورد العلم الى الله من باب الاحتياط في الاجتهاد وارجو من الرقاه جميعا عدم القفز بالجزئيات لاطلاق الحكم على الكليات والله الهادي الى سواء السبيل
الفقير الى الله
باحث في الاعجاز العلمي في الكريم والسنه النبويه المطهره
1 / 2 / 1433 =========================== رأي بعض العلماءفي مسائل أحتراق الجن أما مسألة احتراق الجن داخل الجسد ، فلا أرى أن من المصلحة الشرعية الحديث في ذلك أو الخوض فيه ، كلنا يعلم بأن القرآن له مثل هذه الخاصية ، أما الدخول في التفصيلات فلا أرى أي فائدة منه ، المهم أن نعلم بأعراض شفاء الحالة المرضى وهذا الذي يهمنا بالنسبة للمعالج أو المريض ، ويمكن ذلك من خلال النقاط الهامة التالية :
باحث في الاعجاز العلمي في الكريم والسنه النبويه المطهره
1 / 2 / 1433 =========================== رأي بعض العلماءفي مسائل أحتراق الجن أما مسألة احتراق الجن داخل الجسد ، فلا أرى أن من المصلحة الشرعية الحديث في ذلك أو الخوض فيه ، كلنا يعلم بأن القرآن له مثل هذه الخاصية ، أما الدخول في التفصيلات فلا أرى أي فائدة منه ، المهم أن نعلم بأعراض شفاء الحالة المرضى وهذا الذي يهمنا بالنسبة للمعالج أو المريض ، ويمكن ذلك من خلال النقاط الهامة التالية :
أولاً : تصبب العرق واحمرار الوجه :
قد يلاحظ أثناء فترة مغادرة وخروج الروح الخبيثة من الجسد وما يتبعها ، تصبب العرق واحمرار الوجه ، وأحيانا الشعور ببرودة في الأطراف ، ومن ثم الشعور بالهدوء والسكينة والراحة 0
ثانياً : تثاقل في منطقة الخروج :
غالبا ما يشعر المريض بتثاقل وألم في منطقة الخروج ، ويبقى تأثير ذلك الألم لدقائق وسرعان ما يزول 0
ثالثاً : اختفاء وزوال كافة الأعراض المتعلقة بالحالة المرضية :
كالصداع والبكاء والأرق والقلق ونحوه ، وشعور المريض بالراحة التامة بعد ذلك 0
رابعاً : عدم شعور المريض حال تكرار الرقية الشرعية بأية أعراض جانبية :
غالبا لا يشعر المريض بأية أعراض أو مؤثرات ، كما كان يحدث سابقا ، ويكون في وضعية مرتاحة منشرح الصدر والفؤاد 0
خامساً : عدم الشعور بأية أعراض من خلال استخدام الأسباب الشرعية والحسية في العلاج :
عند استخدام العلاج كالماء والعسل والحبة السوداء ودهن الجسم بزيت الزيتون ونحوه ، لا يشعر الشخص بأية أعراض أو مضاعفات تذكر 0
يقول صاحبا كتاب " طارد الجن " عن كيفية معرفة خروج الجني الصارع من البدن : ( أن يفيق المصروع وينظر حوله وكأنه فك من عقال ويحمد الله ، وتشعر وكأنه كان نائماً واستيقظ 0
يتصبب عرقاً ويحمر وجهه ويغمره الهدوء وتشمله السكينة ويحس بالراحة ) ( طارد الجان – ص 85 ) 0
يتصبب عرقاً ويحمر وجهه ويغمره الهدوء وتشمله السكينة ويحس بالراحة ) ( طارد الجان – ص 85 ) 0
سادساً : تذكير المريض بفضل الله سبحانه وتعالى عليه بالشفاء والعافية :
وتقديم بعض التوصيات الهامة له ، ودعوته للابتعاد عن اقتراف المعاصي والتمسك بالكتاب والسنة والعقيدة الصحيحة ، وحثه بالمحافظة على قراءة جزء من كتاب الله عز وجل يوميا كحد أدنى ، وكذلك التركيز على قراءة بعض الآيات والسور كالبقرة والكرسي وأواخر سورة البقرة والإخلاص والمعوذتين ونحوها من سور القرآن العظيمة 0
قال صاحبا كتاب " طارد الجن " عن الأمور التي يجب على المريض اتباعها بعد شفائه وخروج الجني الصارع منه : ( أن يقرأ يومياً آية الكرسي والإخلاص والمعوذتين مع كثرة الذكر ومجالسة العلماء والصالحين 0
وليحذر اللهو والأغاني والموسيقى وتعليق الصور وتربية الكلاب وصحبة الفاسدين والمبتدعين ، وتجنب الأماكن النائية والخربة والظلمات ) ( طارد الجان – بتصرف – ص 86 )
وليحذر اللهو والأغاني والموسيقى وتعليق الصور وتربية الكلاب وصحبة الفاسدين والمبتدعين ، وتجنب الأماكن النائية والخربة والظلمات ) ( طارد الجان – بتصرف – ص 86 )
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني ومما يقرافي بالنسبةلحرق الجن.............. استغفر الله .............عشر مرات
تقرا............. حسبي الله ونعم الوكيل .............عشر مرات
تقرا............... سورة الإخلاص.............. إحدى عشر مره
تقرا......... أينما تكونوا يأتي بكم الله ..........إحدى عشر مره
ايات عذاب وحرق
************************* آيات الاحراق :(تقرأ بنية احراق الجن المعتدى)
• أَعُوذُ باللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيـمِ
( الله لا اله الا هو الحى القيوم لا تأخذة سنة ولا نوم لة ما فى السموات وما فى الارض من ذا الذى يشفع عندة الا باذنة يعلم مابين ايديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشى من علمة الا بما شاء وسع كرسية السموات والارض ولايؤدة حفظهما وهو العلى العظيم )
مع التكرير 3 مرات ( ولا يؤدة حفظهما وهو العلى العظيم )
• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ, إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً (56) النساء.
• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً (167) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً (168) إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَـا أَبَداً, وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (169) النساء.
• إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُـوا أَوْ يُصَلَّبُـوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ, ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا, وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (33) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُـوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيـمٌ (34) يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُـوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُـونَ (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيـمٌ (36) يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيـمٌ (37) المائدة.
• وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَـاؤُهُمْ مِنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَـا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا, قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَـا إِلاَّ مَا شَـاءَ اللَّـهُ, إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيـمٌ, (128) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ (129) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا, قَالُوا شَهِدْنَا عَلَـى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَـى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِيـنَ (130) ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُـونَ (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُـونَ (132) وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ, إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَـاءُ كَمَـا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِيـنَ (133) إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَـا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِيـنَ (134) الأنعام.
تقرا............. حسبي الله ونعم الوكيل .............عشر مرات
تقرا............... سورة الإخلاص.............. إحدى عشر مره
تقرا......... أينما تكونوا يأتي بكم الله ..........إحدى عشر مره
ايات عذاب وحرق
************************* آيات الاحراق :(تقرأ بنية احراق الجن المعتدى)
• أَعُوذُ باللَّهِ مِنَ الشَّيْطانِ الرَّجِيـمِ
( الله لا اله الا هو الحى القيوم لا تأخذة سنة ولا نوم لة ما فى السموات وما فى الارض من ذا الذى يشفع عندة الا باذنة يعلم مابين ايديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشى من علمة الا بما شاء وسع كرسية السموات والارض ولايؤدة حفظهما وهو العلى العظيم )
مع التكرير 3 مرات ( ولا يؤدة حفظهما وهو العلى العظيم )
• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ, إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً (56) النساء.
• إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا ضَلالاً بَعِيداً (167) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَظَلَمُوا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ طَرِيقاً (168) إِلاَّ طَرِيقَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَـا أَبَداً, وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (169) النساء.
• إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُـوا أَوْ يُصَلَّبُـوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ, ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا, وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (33) إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُـوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيـمٌ (34) يَـا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُـوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُـونَ (35) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ أَنَّ لَهُمْ مَا فِي الأَرْضِ جَمِيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لِيَفْتَدُوا بِهِ مِنْ عَذَابِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيـمٌ (36) يُرِيدُونَ أَنْ يَخْرُجُوا مِنْ النَّارِ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنْهَا وَلَهُمْ عَذَابٌ مُقِيـمٌ (37) المائدة.
• وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُمْ مِنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَـاؤُهُمْ مِنَ الإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَـا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا, قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَـا إِلاَّ مَا شَـاءَ اللَّـهُ, إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيـمٌ, (128) وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضاً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُـونَ (129) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَـاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا, قَالُوا شَهِدْنَا عَلَـى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُوا عَلَـى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُوا كَافِرِيـنَ (130) ذَلِكَ أَنْ لَمْ يَكُنْ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُـونَ (131) وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُوا وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُـونَ (132) وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ, إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَـاءُ كَمَـا أَنشَأَكُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِيـنَ (133) إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَـا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِيـنَ (134) الأنعام.
• إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلـَائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذِينَ آمَنُوا, سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَـانٍ (12) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ شَـاقُّوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ, وَمَنْ يُشَاقِقِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَـابِ (13) ذَلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّـارِ (14) الأنفال.
• فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ, وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلـَاءً حَسَناً, إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (17) ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِيـنَ (18) إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ, وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِيـنَ (19) الأنفال.
• وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلـَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (50) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيـدِ (51) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ, إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (52) الأنفال.
• قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِيـنَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ, وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيـمٌ (15) التوبة.
• وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيـدٍ (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَـاءٍ صَدِيـدٍ (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيـظٌ (17) إبراهيم.
• وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَـادِ (49) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّـارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ, إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (51) إبراهيم.
• قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيـمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّيـنِ (35) الحجر.
• فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً (70) وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا, كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً (72) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُـوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً (73) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً (74) قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً, حَتَّـى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً (75) مريم.
• لَقَدْ أَنزَلْنَـا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (10) وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ (11) فَلَمَّـا أَحَسُّوا بَأْسَنَـا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُـوا إِلَى مَـا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُـونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَـا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِـينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَامِدِيـنَ (15) وَمَا خَلَقْنَا السَّمَـاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِيـنَ (16) لَوْ أَرَدْنَـا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّـا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ, وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُـونَ (18) الأنبياء.
• هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيـمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُـودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيـدٍ (21) كُلَّمَـا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (22) الحج.
• وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيـنِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّـى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُـونِ (99) لَعَلِّـي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ, كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَـائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُـونَ (100) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلـَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَـاءَلُـونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُـونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُـونَ (104) أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَـالِّيـنَ (106) رَبَّنَـا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُـونَ (107) قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُـونِ (108) المؤمنون.
• وَقَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَـاءَنَا لَوْلـَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلـَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا, لَقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِـي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلـَائِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً (22) وَقَدِمْنَـا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَـاءً مَنْثُوراً (23) الفرقان.
بسم الله الرحمن الرحيم
يس( 1 ) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ( 2 ) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ( 3 ) عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ( 4 )
تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ( 5 ) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ( 6 )
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَىٰ أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ( 7 ) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ
( 8 ) وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ( 9 )
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ, وَالصَّـافَّاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ (4) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَـاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات.
• أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّـومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِـينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِـي أَصْلِ الْجَحِيـمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِيـنِ (65) فَإِنَّهُمْ لآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُـونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيـمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإٍلَى الْجَحِيـمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَـاءَهُمْ ضَـالِّـينَ (69) فَهُمْ عَلَـى آثَارِهِمْ يُهْرَعُـونَ (70) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِيـنَ (71) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنذِرِيـنَ (72) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِيـنَ (73) الصافات.
خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين فليس له اليوم هاهنا حميم ولا طعام إلا من غسلين لا يأكله إلا الخاطئون [ ص: 137 ]
• إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّـومِ (43) طَعَامُ الأَثِيـمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُـونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيـمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيـمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيـمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيـمُ (49) إِنَّ هَذَا مَا كُنتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50) الدخان.
• فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ قَتَلَهُمْ, وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى, وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنِينَ مِنْهُ بَلـَاءً حَسَناً, إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيـمٌ (17) ذَلِكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرِيـنَ (18) إِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَاءَكُمُ الْفَتْحُ وَإِنْ تَنتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ, وَإِنْ تَعُودُوا نَعُدْ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئاً وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِيـنَ (19) الأنفال.
• وَلَوْ تَرَى إِذْ يَتَوَفَّى الَّذِينَ كَفَرُوا الْمَلـَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (50) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيـدِ (51) كَدَأْبِ آلِ فِرْعَوْنَ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ, إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (52) الأنفال.
• قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِيـنَ (14) وَيُذْهِبْ غَيْظَ قُلُوبِهِمْ, وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ يَشَـاءُ, وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيـمٌ (15) التوبة.
• وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيـدٍ (15) مِنْ وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِنْ مَـاءٍ صَدِيـدٍ (16) يَتَجَرَّعُهُ وَلا يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِنْ وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيـظٌ (17) إبراهيم.
• وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَـادِ (49) سَرَابِيلُهُمْ مِنْ قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ النَّـارُ (50) لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ, إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَـابِ (51) إبراهيم.
• قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيـمٌ (34) وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّيـنِ (35) الحجر.
• فَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطِينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِيّاً (68) ثُمَّ لَنَنزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمَنِ عِتِيّاً (69) ثُمَّ لَنَحْنُ أَعْلَمُ بِالَّذِينَ هُمْ أَوْلَى بِهَا صِلِيّاً (70) وَإِنْ مِنْكُمْ إِلاَّ وَارِدُهَا, كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيّاً (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيّاً (72) وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُـوا أَيُّ الْفَرِيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَأَحْسَنُ نَدِيّاً (73) وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ أَحْسَنُ أَثَاثاً وَرِئْياً (74) قُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمَنُ مَدّاً, حَتَّـى إِذَا رَأَوْا مَا يُوعَدُونَ إِمَّا الْعَذَابَ وَإِمَّا السَّاعَةَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَأَضْعَفُ جُنداً (75) مريم.
• لَقَدْ أَنزَلْنَـا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ (10) وَكَمْ قَصَمْنَا مِنْ قَرْيَةٍ كَانَتْ ظَالِمَةً وَأَنشَأْنَا بَعْدَهَا قَوْماً آخَرِينَ (11) فَلَمَّـا أَحَسُّوا بَأْسَنَـا إِذَا هُمْ مِنْهَا يَرْكُضُونَ (12) لا تَرْكُضُوا وَارْجِعُـوا إِلَى مَـا أُتْرِفْتُمْ فِيهِ وَمَسَاكِنِكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْأَلُـونَ (13) قَالُوا يَا وَيْلَنَـا إِنَّا كُنَّا ظَالِمِـينَ (14) فَمَا زَالَتْ تِلْكَ دَعْوَاهُمْ حَتَّى جَعَلْنَاهُمْ حَصِيداً خَامِدِيـنَ (15) وَمَا خَلَقْنَا السَّمَـاءَ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِيـنَ (16) لَوْ أَرَدْنَـا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لاتَّخَذْنَاهُ مِنْ لَدُنَّـا إِنْ كُنَّا فَاعِلِينَ (17) بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ, وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُـونَ (18) الأنبياء.
• هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُوا قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ يُصَبُّ مِنْ فَوْقِ رُءُوسِهِمُ الْحَمِيـمُ (19) يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُـودُ (20) وَلَهُمْ مَقَامِعُ مِنْ حَدِيـدٍ (21) كُلَّمَـا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيـقِ (22) الحج.
• وَقُلْ رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِيـنِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ (98) حَتَّـى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُـونِ (99) لَعَلِّـي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ, كَلاَّ إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَـائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُـونَ (100) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلـَا أَنسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلا يَتَسَـاءَلُـونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُـونَ (102) وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُوْلَـئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُـونَ (104) أَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَكُنتُمْ بِهَا تُكَذِّبُونَ (105) قَالُوا رَبَّنَا غَلَبَتْ عَلَيْنَا شِقْوَتُنَا وَكُنَّا قَوْماً ضَـالِّيـنَ (106) رَبَّنَـا أَخْرِجْنَا مِنْهَا فَإِنْ عُدْنَا فَإِنَّا ظَالِمُـونَ (107) قَالَ اخْسَئُوا فِيهَا وَلا تُكَلِّمُـونِ (108) المؤمنون.
• وَقَالَ الَّذِينَ لا يَرْجُونَ لِقَـاءَنَا لَوْلـَا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْمَلـَائِكَةُ أَوْ نَرَى رَبَّنَا, لَقَدْ اسْتَكْبَرُوا فِـي أَنفُسِهِمْ وَعَتَوْا عُتُوّاً كَبِيراً (21) يَوْمَ يَرَوْنَ الْمَلـَائِكَةَ لا بُشْرَى يَوْمَئِذٍ لِلْمُجْرِمِينَ وَيَقُولُونَ حِجْراً مَحْجُوراً (22) وَقَدِمْنَـا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَـاءً مَنْثُوراً (23) الفرقان.
بسم الله الرحمن الرحيم
يس( 1 ) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ( 2 ) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ( 3 ) عَلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ( 4 )
تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ( 5 ) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ( 6 )
لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَىٰ أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ( 7 ) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ
( 8 ) وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ( 9 )
• بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيـمِ, وَالصَّـافَّاتِ صَفّاً (1) فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراً (2) فَالتَّالِيَاتِ ذِكْراً (3) إِنَّ إِلَـهَكُمْ لَوَاحِدٌ (4) رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ (5) إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَـاءَ الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ (6) وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ (7) لا يَسَّمَّعُونَ إِلَى الْمَلإٍ الأَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ (8) دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ (9) إِلاَّ مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ (10) الصافات.
• أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّـومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِـينَ (63) إِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فِـي أَصْلِ الْجَحِيـمِ (64) طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِيـنِ (65) فَإِنَّهُمْ لآكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِئُونَ مِنْهَا الْبُطُـونَ (66) ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمِيـمٍ (67) ثُمَّ إِنَّ مَرْجِعَهُمْ لإٍلَى الْجَحِيـمِ (68) إِنَّهُمْ أَلْفَوْا آبَـاءَهُمْ ضَـالِّـينَ (69) فَهُمْ عَلَـى آثَارِهِمْ يُهْرَعُـونَ (70) وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ أَكْثَرُ الأَوَّلِيـنَ (71) وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا فِيهِمْ مُنذِرِيـنَ (72) فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنذَرِيـنَ (73) الصافات.
خذوه فغلوه ثم الجحيم صلوه ثم في سلسلة ذرعها سبعون ذراعا فاسلكوه إنه كان لا يؤمن بالله العظيم ولا يحض على طعام المسكين فليس له اليوم هاهنا حميم ولا طعام إلا من غسلين لا يأكله إلا الخاطئون [ ص: 137 ]
• إِنَّ شَجَرَةَ الزَّقُّـومِ (43) طَعَامُ الأَثِيـمِ (44) كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُـونِ (45) كَغَلْيِ الْحَمِيـمِ (46) خُذُوهُ فَاعْتِلُوهُ إِلَى سَوَاءِ الْجَحِيـمِ (47) ثُمَّ صُبُّوا فَوْقَ رَأْسِهِ مِنْ عَذَابِ الْحَمِيـمِ (48) ذُقْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْكَرِيـمُ (49) إِنَّ هَذَا مَا كُنتُمْ بِهِ تَمْتَرُونَ (50) الدخان.
• تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُـونَ (6) وَيْلٌ لِكُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيـمٍ (7) يَسْمَعُ آيَاتِ اللَّهِ تُتْلَى عَلَيْهِ ثُمَّ يُصِرُّ مُسْتَكْبِراً كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْهَا فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيـمٍ (8) وَإِذَا عَلِمَ مِنْ آيَاتِنَا شَيْئاً اتَّخَذَهَا هُزُواً, أُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِيـنٌ (9) مِنْ وَرَائِهِمْ جَهَنَّمُ وَلا يُغْنِي عَنْهُمْ مَا كَسَبُوا شَيْئاً وَلا مَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ أَوْلِيَـاءَ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيـمٌ (10) هَذَا هُدًى وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيـمٌ (11) الجاثية.
• سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلـَانِ (31) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا, لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَـانٍ (33) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (36) فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَـاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَـانِ (37) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَـانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُـونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (44) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (45) وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَـانِ (46) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (47) الرحمن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ )
إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا( 1 ) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا( 2 ) وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا( 3 )
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا( 4 ) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا( 5 ) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ(
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَال ذرةخيرايره ومن يعمل مثقال ذرةشرا يره
آيات الشفاء والسكينة
00الفاتحـــــــــة 00
=========================
1. قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمْ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ(14)التوبة
2. يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ(57)التوبة
3. ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(69)النحل
4. وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا(82)الإسراء
5. وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ(80)الشعراء
6. وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ(44)فصلت (أنتهت ايات الشفاء)
7. وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ(35)البقرة
8. وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ(248)
9. وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(13)الأنعام
10 . فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(96)الأنعام
11. هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنْ الشَّاكِرِينَ(189)الأعراف
12. ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ(26)التوبة
13. إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(40)التوبة
14. خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(103)التوبة
15. هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ(67)يونس
16. وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ(80)النحل
17. أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا(45)الفرقان
18. أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ(86)النمل
19. قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ(72) وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمْ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ(73)القصص
20. وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(21)الروم
21. إِنْ يَشَأْ يُسْكِنْ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ(33)الشورى
22. هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا(4)الفتح
23. لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا(18)الفتح
24. إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمْ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا(26)الفتح .25 وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ(186 )البقرة
26. فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(34)يوسف
27. وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ(76)الأنبياء
28. وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ(83)فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ(84)الأنبياء
29. وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ(87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ(88)الأنبياء
30. أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ(62)النمل
31. وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ(75)الصافات
32. وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ(60)غافر
33. وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(17)الأنعام
34. وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(107)يونس
35. وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِي اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِي اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ(38)الزمر
36. إِنَّمَا النَّجْوَى مِنْ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ(10)المجادلة
37. وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنْ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(260 )البقرة
38. وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ(126)آل عمران
39. قَالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنْ الشَّاهِدِينَ(113)المائدة
40. الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ(28)الرعد
41. مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنْ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ(106)النحل
42. قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنْ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا(95)الإسراء
43. يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ(27)الفجر
44. فَمَنْ يُرِدْ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ(125)الأنعام
45. قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي(25)طه
46. أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ( 22)الزمر
47. أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ(1)وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ(2)الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ(3)وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ(4)فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(5)إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(6)فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ(7)وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ(8)
48. كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ(2)الأعراف
49. وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمْ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ(43)الأعراف
50. وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنْ السَّاجِدِينَ(98)وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99)الحجر
51. وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ(9)الحشر
52. وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا(25)الأحزاب
53. أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36)الزمر
54. وَقُلْ رَبِّ أَنزِلْنِي مُنْزَلًا مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ(29)المؤمنون
55. قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ(69)الأنبياء
56. كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ(64)المائدة
57. وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41) ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) ص
58. اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ العَزِيزُ (19)الشورى
59. قِيلَ يَانُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ(48 )هود
60. ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ(46)الحجر
61.الفاتحة - الإخلاص ـ الفلق ـ الناس =========================== ===== رأي وكلام الشيخ أبوالبراءأسامة بن ياسين المعاني في احراق الجن والعلامات فيقول؛ أما مسألة احتراق الجن داخل الجسد ، فلا أرى أن من المصلحة الشرعية الحديث في ذلك أو الخوض فيه ، كلنا يعلم بأن القرآن له مثل هذه الخاصية ، أما الدخول في التفصيلات فلا أرى أي فائدة منه ، المهم أن نعلم بأعراض شفاء الحالة المرضى وهذا الذي يهمنا بالنسبة للمعالج أو المريض ، ويمكن ذلك من خلال النقاط الهامة التالية :
• سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلـَانِ (31) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (32) يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا, لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَـانٍ (33) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (34) يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (36) فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَـاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَـانِ (37) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (38) فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَـانٌّ (39) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (40) يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (41) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42) هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُـونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (44) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (45) وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَـانِ (46) فَبِأَيِّ آلـَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَـانِ (47) الرحمن
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ )
إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا( 1 ) وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا( 2 ) وَقَالَ الْإِنْسَانُ مَا لَهَا( 3 )
يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا( 4 ) بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَىٰ لَهَا( 5 ) يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ(
فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَال ذرةخيرايره ومن يعمل مثقال ذرةشرا يره
آيات الشفاء والسكينة
00الفاتحـــــــــة 00
=========================
1. قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمْ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُؤْمِنِينَ(14)التوبة
2. يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ(57)التوبة
3. ثُمَّ كُلِي مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ فَاسْلُكِي سُبُلَ رَبِّكِ ذُلُلًا يَخْرُجُ مِنْ بُطُونِهَا شَرَابٌ مُخْتَلِفٌ أَلْوَانُهُ فِيهِ شِفَاءٌ لِلنَّاسِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(69)النحل
4. وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا(82)الإسراء
5. وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ(80)الشعراء
6. وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِنْ مَكَانٍ بَعِيدٍ(44)فصلت (أنتهت ايات الشفاء)
7. وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ وَكُلَا مِنْهَا رَغَدًا حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنْ الظَّالِمِينَ(35)البقرة
8. وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمْ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلَائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَةً لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ(248)
9. وَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(13)الأنعام
10 . فَالِقُ الْإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ(96)الأنعام
11. هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ فَلَمَّا أَثْقَلَتْ دَعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَنَكُونَنَّ مِنْ الشَّاكِرِينَ(189)الأعراف
12. ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ(26)التوبة
13. إِلَّا تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(40)التوبة
14. خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(103)التوبة
15. هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ اللَّيْلَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَسْمَعُونَ(67)يونس
16. وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَنًا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْأَنْعَامِ بُيُوتًا تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ إِقَامَتِكُمْ وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا وَأَشْعَارِهَا أَثَاثًا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ(80)النحل
17. أَلَمْ تَرَ إِلَى رَبِّكَ كَيْفَ مَدَّ الظِّلَّ وَلَوْ شَاءَ لَجَعَلَهُ سَاكِنًا ثُمَّ جَعَلْنَا الشَّمْسَ عَلَيْهِ دَلِيلًا(45)الفرقان
18. أَلَمْ يَرَوْا أَنَّا جَعَلْنَا اللَّيْلَ لِيَسْكُنُوا فِيهِ وَالنَّهَارَ مُبْصِرًا إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ(86)النمل
19. قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلَا تُبْصِرُونَ(72) وَمِنْ رَحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمْ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ(73)القصص
20. وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ(21)الروم
21. إِنْ يَشَأْ يُسْكِنْ الرِّيحَ فَيَظْلَلْنَ رَوَاكِدَ عَلَى ظَهْرِهِ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ(33)الشورى
22. هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا(4)الفتح
23. لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنْ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا(18)الفتح
24. إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمْ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا(26)الفتح .25 وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِي إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ(186 )البقرة
26. فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ(34)يوسف
27. وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنْ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ(76)الأنبياء
28. وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ(83)فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ(84)الأنبياء
29. وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنْ الظَّالِمِينَ(87) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنْ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ(88)الأنبياء
30. أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَءِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ(62)النمل
31. وَلَقَدْ نَادَانَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ(75)الصافات
32. وَقَالَ رَبُّكُمْ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ(60)غافر
33. وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ(17)الأنعام
34. وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلَا رَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ(107)يونس
35. وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ قُلْ أَفَرَأَيْتُمْ مَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِي اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ قُلْ حَسْبِي اللَّهُ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ(38)الزمر
36. إِنَّمَا النَّجْوَى مِنْ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلْ الْمُؤْمِنُونَ(10)المجادلة
37. وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِنْ الطَّيْرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيْكَ ثُمَّ اجْعَلْ عَلَى كُلِّ جَبَلٍ مِنْهُنَّ جُزْءًا ثُمَّ ادْعُهُنَّ يَأْتِينَكَ سَعْيًا وَاعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ(260 )البقرة
38. وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلَّا بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ(126)آل عمران
39. قَالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا وَنَكُونَ عَلَيْهَا مِنْ الشَّاهِدِينَ(113)المائدة
40. الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ(28)الرعد
41. مَنْ كَفَرَ بِاللَّهِ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِهِ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنْ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ(106)النحل
42. قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْأَرْضِ مَلَائِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنِّينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنْ السَّمَاءِ مَلَكًا رَسُولًا(95)الإسراء
43. يَاأَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ(27)الفجر
44. فَمَنْ يُرِدْ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ(125)الأنعام
45. قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي(25)طه
46. أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ( 22)الزمر
47. أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ(1)وَوَضَعْنَا عَنكَ وِزْرَكَ(2)الَّذِي أَنقَضَ ظَهْرَكَ(3)وَرَفَعْنَا لَكَ ذِكْرَكَ(4)فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(5)إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا(6)فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ(7)وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ(8)
48. كِتَابٌ أُنزِلَ إِلَيْكَ فَلَا يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنذِرَ بِهِ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ(2)الأعراف
49. وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمْ الْأَنْهَارُ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ لَقَدْ جَاءَتْ رُسُلُ رَبِّنَا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمْ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ(43)الأعراف
50. وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنْ السَّاجِدِينَ(98)وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99)الحجر
51. وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ(9)الحشر
52. وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا(25)الأحزاب
53. أَلَيْسَ اللَّهُ بِكَافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ (36)الزمر
54. وَقُلْ رَبِّ أَنزِلْنِي مُنْزَلًا مُبَارَكًا وَأَنْتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ(29)المؤمنون
55. قُلْنَا يَانَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَى إِبْرَاهِيمَ(69)الأنبياء
56. كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ(64)المائدة
57. وَاذْكُرْ عَبْدَنَا أَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِي الشَّيْطَانُ بِنُصْبٍ وَعَذَابٍ (41) ارْكُضْ بِرِجْلِكَ هَذَا مُغْتَسَلٌ بَارِدٌ وَشَرَابٌ (42) ص
58. اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْقَوِيُّ العَزِيزُ (19)الشورى
59. قِيلَ يَانُوحُ اهْبِطْ بِسَلَامٍ مِنَّا وَبَرَكَاتٍ عَلَيْكَ وَعَلَى أُمَمٍ مِمَّنْ مَعَكَ وَأُمَمٌ سَنُمَتِّعُهُمْ ثُمَّ يَمَسُّهُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ(48 )هود
60. ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ(46)الحجر
61.الفاتحة - الإخلاص ـ الفلق ـ الناس =========================== ===== رأي وكلام الشيخ أبوالبراءأسامة بن ياسين المعاني في احراق الجن والعلامات فيقول؛ أما مسألة احتراق الجن داخل الجسد ، فلا أرى أن من المصلحة الشرعية الحديث في ذلك أو الخوض فيه ، كلنا يعلم بأن القرآن له مثل هذه الخاصية ، أما الدخول في التفصيلات فلا أرى أي فائدة منه ، المهم أن نعلم بأعراض شفاء الحالة المرضى وهذا الذي يهمنا بالنسبة للمعالج أو المريض ، ويمكن ذلك من خلال النقاط الهامة التالية :
أولاً : تصبب العرق واحمرار الوجه :
قد يلاحظ أثناء فترة مغادرة وخروج الروح الخبيثة من الجسد وما يتبعها ، تصبب العرق واحمرار الوجه ، وأحيانا الشعور ببرودة في الأطراف ، ومن ثم الشعور بالهدوء والسكينة والراحة 0
ثانياً : تثاقل في منطقة الخروج :
غالبا ما يشعر المريض بتثاقل وألم في منطقة الخروج ، ويبقى تأثير ذلك الألم لدقائق وسرعان ما يزول 0
ثالثاً : اختفاء وزوال كافة الأعراض المتعلقة بالحالة المرضية :
كالصداع والبكاء والأرق والقلق ونحوه ، وشعور المريض بالراحة التامة بعد ذلك 0
رابعاً : عدم شعور المريض حال تكرار الرقية الشرعية بأية أعراض جانبية :
غالبا لا يشعر المريض بأية أعراض أو مؤثرات ، كما كان يحدث سابقا ، ويكون في وضعية مرتاحة منشرح الصدر والفؤاد 0
خامساً : عدم الشعور بأية أعراض من خلال استخدام الأسباب الشرعية والحسية في العلاج :
عند استخدام العلاج كالماء والعسل والحبة السوداء ودهن الجسم بزيت الزيتون ونحوه ، لا يشعر الشخص بأية أعراض أو مضاعفات تذكر 0
يقول صاحبا كتاب " طارد الجن " عن كيفية معرفة خروج الجني الصارع من البدن : ( أن يفيق المصروع وينظر حوله وكأنه فك من عقال ويحمد الله ، وتشعر وكأنه كان نائماً واستيقظ 0
يتصبب عرقاً ويحمر وجهه ويغمره الهدوء وتشمله السكينة ويحس بالراحة ) ( طارد الجان – ص 85 ) 0
يتصبب عرقاً ويحمر وجهه ويغمره الهدوء وتشمله السكينة ويحس بالراحة ) ( طارد الجان – ص 85 ) 0
سادساً : تذكير المريض بفضل الله سبحانه وتعالى عليه بالشفاء والعافية :
وتقديم بعض التوصيات الهامة له ، ودعوته للابتعاد عن اقتراف المعاصي والتمسك بالكتاب والسنة والعقيدة الصحيحة ، وحثه بالمحافظة على قراءة جزء من كتاب الله عز وجل يوميا كحد أدنى ، وكذلك التركيز على قراءة بعض الآيات والسور كالبقرة والكرسي وأواخر سورة البقرة والإخلاص والمعوذتين ونحوها من سور القرآن العظيمة 0
قال صاحبا كتاب " طارد الجن " عن الأمور التي يجب على المريض اتباعها بعد شفائه وخروج الجني الصارع منه : ( أن يقرأ يومياً آية الكرسي والإخلاص والمعوذتين مع كثرة الذكر ومجالسة العلماء والصالحين 0
وليحذر اللهو والأغاني والموسيقى وتعليق الصور وتربية الكلاب وصحبة الفاسدين والمبتدعين ، وتجنب الأماكن النائية والخربة والظلمات ) ( طارد الجان – بتصرف – ص 86 ) 0
وليحذر اللهو والأغاني والموسيقى وتعليق الصور وتربية الكلاب وصحبة الفاسدين والمبتدعين ، وتجنب الأماكن النائية والخربة والظلمات ) ( طارد الجان – بتصرف – ص 86 ) 0
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
اهلا ومرحبا بكم معنا للاشتراك او لقول رايك
احلى كلام
من القلب للقلب